الصورة النمطية هي اعتقاد ثابت ومفرط في التعميم حول مجموعة أو فئة معينة من الناس. تستند هذه المعتقدات إلى افتراض خاطئ بأن بعض الخصائص مشتركة بين كل فرد يقيم في تلك المجموعة. العديد من الصور النمطية لها تاريخ طويل ومثير للجدل في بعض الأحيان وهي نتيجة مباشرة لمختلف الأحداث السياسية أو الاجتماعية أو الاقتصادية.
الدرجة الثانية تفكير هي وسيلة لتقييم الآثار المترتبة على قراراتنا من خلال النظر في العواقب المستقبلية. الدرجة الثانية تفكير هو عقلي نموذج التي تأخذ في الاعتبار جميع الاحتمالات المستقبلية.
كما أوضح عالم النفس الألماني جيرد جيجرينزر في مقالة "اتخاذ القرار الاستكشافي" ، فإن المصطلح الاستدلال هو من أصل يوناني ، ويعني "يخدم الاكتشاف أو الاكتشاف".
ﺎﻣﺗﺳﻻاو ﺎﯾﻧدﻟا ﺔﻋوﻣﺟﻣﻟﺎﺑ تﯾﻣﺳ ﺎﯾﻧدﻟا تﺎﺟردﻟا ﻰﻠﻋ ﺎﯾﻠﻌﻟا ﺔﻋوﻣﺟﻣﻟﺎﺑ تﯾﻣﺳ ﺎﯾﻠﻌﻟا تﺎﺟردﻟا ﻰﻠﻋ ﺔﻠﺻﺎﺣﻟا تار ,
يقلّ استعدادنا لتقديم المساعدة كلما زاد عدد الأشخاص من حولنا. مثال: في تجمع حاشد للطلاب لم يتصل أي شخص بالإسعاف حين أُصيب أحد الطلاب نتيجة لمشاجرة فيما بين الطلاب. سهولة التأثر بالإيحاء:
تأثير ليندي هو نظرية حول شيخوخة الأشياء غير القابلة للتلف ، مثل التكنولوجيا أو الأفكار. شاعه المؤلف نيكولاس نسيم طالب ، ينص تأثير ليندي على أن الأشياء غير القابلة للتلف مثل عصر التكنولوجيا - خطيًا - في الاتجاه المعاكس.
النظرية السلوكية المعرفية: يربط الأفكار والمعتقدات بالعواطف والسلوكيات، مما يشكل أساس العلاج السلوكي المعرفي.
ﻻوأ: ضﺎﯾر مﺳﻗ تﺎﺑﻟﺎط ىدﻟ ﻲﻓرﻌﻣﻟا زﯾﺣﺗﻟالﺎﻔطﻷا .
سﺎﯾﻘﻣ تﺎﺑﺛ نﻣﺎﻣﻫ نﯾﺗﻘﯾرطﺑ ﻲﻓرﻌﻣﻟا زﯾﺣﺗﻟا:
ا ىدــﻣﻟا نــﻋ ةرﺎــﺑﻋ ﻪــﻧا ﻰــﻧﻌﻣﺑ ﺎﻬــﺳﺎﯾﻗ دارــﻣﻟا ﺔﻣــﺳﻠﻟ ﻲــﺳﻔﻧا سﯾــﻘﯾ سﺎــﯾﻘﻣﻟا وا ةادﻻا نا ﻪــﺑﺟوﻣﺑ ررــﻘﻧ نا نــﻛﻣﯾ يذــﻟ
لقد أدى علم النفس المعرفي إلى ظهور العديد من النظريات التي تلقي الضوء على جوانب مختلفة من الإدراك والسلوك. فيما يلي بعض نظريات علم النفس المعرفي الرئيسية:
نفضّل أن تبقى الأشياء كما هي عليه، ونعتبر أن إجراء التغييرات نوع من الخسارة.
لﺎﻌﺷإ ﺔﻣﻠظﻣ ﺔﻓرﻏ ﻲﻓ رﯾﺑﻛ رﯾﺛﺄﺗ ﻪﻟ نوﻛﯾ تﻓﺎﺧ ءوﺿ, ﺔﺋﯾﺿﻣ ﺔﻓرﻏ ﻲﻓ ﻪﺗظﺣﻼﻣ نﻛﻣﯾ ﻻ ﻪﻧا ﻻا.
نميل إلى التركيز على مسببات النجاح ونهمل مسببات التحيز المعرفي الفشل. مثال: أخبر زيد هنداً بأن شركتها ستنجح لأن هناك شركة ناجحة قد اتبعت نفس الاستراتيجية (ولكن هناك العديد من الشركات الفاشلة التي اتبعت نفس الاستراتيجية). تسارع التفكير